عدد المواطنين في المدينة 60346 مواطنًا

عدد المواطنين في المدينة 60346 مواطنًا
 

عدد المواطنين في المدينة 60346 مواطنًا

 *وفق آخر إحصائية لوزارة الداخلية حتى نهاية العام 2023: عدد المواطنين في المدينة 60346 مواطنًا*

*بالتعاون بين إدارة البلدية ولجنة العمال وجمعية شاحر اون: استكمال مهني لموظفي البلدية في مدينة ايلات*
إلى أهلي في بلدي
د. سمير صبحي – رئيس بلدية ام الفحم
وصل عدد المواطنين الكلي في مدينة ام الفحم حتى نهاية العام 2023 وفقًا لمعطيات سجلّ السكان في وزارة الداخلية إلى 60346 مواطنًا. ويتبين من المعطيات أن مدينة ام الفحم هي مدينة شابة، حيث تصل نسبة الشباب حتى جيل 21 عامًا إلى 43% من عدد السكان الكلي.
وفق التقسيم الآتي:
عدد الإناث: 29629
عدد الذكور: 30735
عدد حالات الوفاة خلال العام 2023: 197 حالة. 115 من الذكور و82 من الإناث.
عدد المتزوجين: 25220
عدد العزّاب: 33072
عدد المنفصلين: 811 (تراكمي)
عدد الأرامل: 1247 (تراكمي) منهم 137 من الذكور 1110 من الإناث.
عدد المواطنين القادمين للمدينة من دول أخرى: 905
عدد المواطنين من جيل 0-5 هو: 6884
عدد المواطنين من جيل 6-12 هو: 7854
عدد المواطنين من جيل 13-17 هو: 5950
عدد المواطنين من جيل 18-21 هو: 4922
عدد المواطنين من جيل 22-24 هو: 3832
عدد المواطنين من جيل 25-29 هو: 5194
عدد المواطنين من جيل 30-34 هو: 5529
عدد المواطنين من جيل 35-39 هو: 3409
عدد المواطنين من جيل 40-44 هو: 3282
عدد المواطنين من جيل 45-49 هو: 3494
عدد المواطنين من جيل 50-54 هو: 3145
عدد المواطنين من جيل 55-59 هو: 2719
عدد المواطنين من جيل 60-64 هو: 1782
عدد المواطنين من جيل 65-69 هو: 1932
عدد المواطنين من جيل 70-74 هو: 803
عدد المواطنين من جيل 75-120 هو: 961
 
*بالتعاون بين إدارة البلدية ولجنة العمال وشاحر اون: استكمال مهني لموظفي البلدية في مدينة ايلات*
كان لي الشرف هذا الأسبوع مشاركة نحو 170 موظفًا وموظفة في بلدية ام الفحم مع عائلاتهم، في رحلة استكمال مهني للموظفين والتي تنظم بالتعاون بين بلدية ام الفحم، لجنة العمّال في البلدية التي يرئِسها المتحدث باسم البلدية الأستاذ عبدالمنعم فؤاد، وجمعية شاحر اون التي تدير وتنظم هذه الاستكمالات لموظفي السلطات المحلية في البلاد، حيث نظمت هذه الدورة هذه المرة في مدينة ايلات وعلى مدار أسبوع كامل، وبمشاركة موظفي وموظفات سلطات محلية عربية أخرى كثيرة.
وتدمجُ هذه الاستكمالات بين التعليم والتدريب المهني وبين النقاهة والاستراحة للموظفين، من خلال اقتطاع نسبة مالية شهرية من راتب الموظف، وهذه الاستكمالات تنظم طوال الوقت وعلى مدار العام، غير أنها توقفت مؤخرًا بسبب حالة الحرب، وأعيد تنظيمها هذا الأسبوع.
وقد شاركتُ مع الموظفين في المحاضرات التي نظمت، خاصة أن الاستكمال هذه المرة حمل عنوانَ: قيادة منتصرة (מנהיגות מנצחת)، من ضمنها تم الحديث حول: الحصانة والمناعة النفسية، آلية اتخاذ القرارات السليمة، ورشة فنّ وموسيقى حول تاريخ وتراث أدوات الايقاع، الأمان من الحرائق والتعامل معها، جولة في حديقة النباتات (גן בוטני)، وغيرها من المحاضرات والورشات حول التعامل مع الأزمات، والتي قدمها ولأول مرة محاضرون عرب أصحاب كفاءات وشهادات وقدرات يُشهد لهم، وهي شهادة نعتز بها حقيقة.
نحن في إدارة البلدية ندعم مثل هذه الاستكمالات المهنية للموظفين وهذا التعاون الوثيق والشراكة الكاملة والمثمرة بين إدارة البلدية ولجنة العمال البلدية وبين الهستدروت الجديدة الممثلة بجمعية شاحر اون.
 
*ماضون في إعمار بلدنا: من خلال ترتيب كافة مداخل المدينة المختلفة*
هذا الأسبوع شرعت شركة "نتيفي يسرائيل" الحكومية بترتيب وتنظيم وتطوير وتوسيع أربعة مداخل هامة وحيوية للمواطنين في ام الفحم، هي: مدخل عين خالد – العرايش، مدخل أبو نوفل، مدخل عراق الشباب ومدخل حي البيار، حيث تهدف هذه الأعمال بالأساس إلى إزالة المخاطر الكامنة في هذه المفارق عند الدخول او الخروج منها، تخفيف أزمات السير والتشويشات، وتهيئة مسار اندماج سهل وآمن للسائقين لشارع 65 وادي عارة.
وتأتي هذه الأعمال بعد تواصل إدارة البلدية الحثيث والضغط الكبير على شركة "نتيفي يسرائيل" والجلسات الكثيرة والمتواصلة مع المسؤولين لإتمام هذه الأعمال والمتفق عليها مع وزيرة المواصلات السابقة ميراف ميخائيلي ووزيرة المواصلات الحالية ميري ريغف ايضا، بالتعهّد بتخصيص ميزانيات لهذه الأعمال، وفعلًا بدأ تنفيذ هذه المشاريع، حيث تم قبل نحو عام إكمال شارع العطاء المندمج مع شارع 65 من جهة مصمص. وبحسب الاتفاق بعد انجاز هذه المفارق يبقى مفرق عين إبراهيم – معاوية، الذي نطالب بترتيبه وتنظيمه لتخفيف أزمة السير هناك. يضاف هذا إلى ميزانية خصصت أيضا لترتيب وتطوير الشارع الواصل بين عقادة ومشيرفة.
وفي الوقت الذي نهنئ أهلنا في ام الفحم عامة وفي هذه الاحياء خاصة بهذه الأعمال، فإننا نتوخى منهم الصبر والتحمل خلال فترة العمل، التي من المتوقع ان تمتد لعدة شهور، وما ذاك الا لراحتهم وسلامتهم وتسهيل حركة المرور من وإلى هذه الأحياء.